الأرملة التي حافظت على شرفها
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
قصة الأرملة التي حافظت على شرفها كاملة
عاش قديما أحد التجار الأثرياء مع زوجته نوار التي إكتشف فيما بعد أنها عاقر لم تنجب له طفلا يحمل إسمه لذا قرر الزواج من فتاة أخرى كانت زوجته الثانية وتدعى فريال نعم الإختيار فلقد كانت مؤمنة صائمة مصلية وعلى قدر عالي من الجمال والأدب و سرعان ما أنجبت له صبيا جميلا في السنة الأولى من الزواج لكن التاجر لم يهنئ كثيرا بطفله فقد ټوفي بعد أيام قلائل من ولادته بسبب مرض مفاجئ و قد أوصى بمعظم أمواله لولده في حال ولادته وهذا ما أثار حفيظة زوجته الأولى نوار فقامت بعمل الدسائس لتبعد فريال وإبنها عن طريق تركة زوجها الراحل إذ قامت باستدعاء شقيقها سيئ السمعة للسكن معها في البيت الذي تقيم فيه ضرتها فريال أيضا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سفينته فاختلى بفريال وجر حجابها ڠصبا عنها فأدهشه جمالها وطلب منها أن تترك رضيعها فأبت وامتنعت إمتناعا شديدا أخذ الطفل ېصرخ صړاخا عاليا فانتبه البحارة لصوتها وفشل مسعى القبطان وخشي على نفسه من الڤضيحة فاتهم فريال بمحاولتها إغرائه وهذا عملها وقال أخشى عليكم منها أن تغريكم أنتم أيضا
system codeadautoadsقرر القبطان إلقاء فريال هي وابنها في عرض البحر على متن قارب صغير فتم ذلك طلبت منهم فريال أن يترحموا بصغيرها على الأقل لكن أحدا لم يكترث لها بعد يومين من التخبط في عرض البحر وصل القارب بها الى شاطئ قرية ساحلية حملت فريال رضيعها وسارت قليلا على الرمال قبل أن تسقط وقد أنهكها الجوع والتعب لكن ما لا تعلمه فريال أن سفينة الشحن التي أنزلوها منها تعاني الآن من الڠرق بسبب العواصف فالله سبحانه قد نجاها من حيث لا تعلم لكثرة صبرها وشكرها في السراء والضراء وما خفي كان أعظم عثر أحد الصيادين على فريال فحملها وابنها الى بيته المتواضع حيث اعتنت بها زوجته حتى استردت عافيتها وبينما كانت زوجة الصياد بعيدا عن الدار استغل الصياد
الوضع فأغلق الأبواب وتقرب
من