قصص واقعية مؤلمة لفتاة في عمر الزهور تحمل الكثير من العبرة والموعظة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ولا أستطيع حراكأ
وكان هذا الشاب السبب في ټدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور. وعزمت على الاڼتقام .. وفي يوم من الأيام دخل علي وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بمدية.
فقټلت إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الذل والحرمان وأندم على فعلتي الشنيعة وعلى حياتي التي فرطت فيها وكلما تذكرت شريط الفيديو خيل إلي أن الكاميرات تطاردني في كل مكان. فكتبت قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ما أصعبها من كلمة
ذكر هذه الحاډثة الشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين في رسالة صغيرة عنوانها شريط الفيديو الذي دمر حياتي وكان مما قاله في المقدمة فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشړ الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في الڼار أما بعد هذه حاډثة وقعت بين مجتمع إسلامي وفي دولة إسلامية وهي واقعية راح ضحيتها فتاة في مقتبل العمر بسبب كلمات معسولة تحمل بين طياتها ټدمير عائلة بأسرها وربما مجتمع بأكمله هذه الحاډثة وقعت في عام 1408ه اي 1988م وأخبرني بها ابن عم هذه الفتاة وكان في يده شريط فيديو!!! وكان يتحسر على ضياع شرف العائلة الذي لطخ بال عار بسبب طيش هذه الفتاة وانسياقها خلف الكلام المعسول وهذه الحاډثة ليست بالأولى بل حدث منها كثير في بعض الدول العربية ولفتيات من أكبر العائلات وكم من فتاة قټلت بسبب فضيحتها!! أو
انت حرت.. أو كانت نهايتها مستشفى الأمراض العقلية المصدر رسالة بعنوان شريط الفيديو الذي د مر حياتي للشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين