حكم القدر بقلم هاجر العفيفي
على المكشوف انا مستعده أتنازل المره دى بس صدقنى مش هحرمك من الطفل ال جاى
سليم پصدمه وعدم استيعاب ق قصدك ايه
شيماء بدموع نازله زى المطر قالت بصوت متقطع ط طلقنى ياسليم
شيماء بتنهيده ودموع صدقنى ده الحل الوحيد ليا وليك انا هقعد فى بيت أهلى وهوهب حياتى للطفل ال جاى بس وانت تتجوز ال قلبك اختارها
سليم بحزن قلبى اختارك انتى والله
سليم بحزن بس
قاطعته شيماء ده الحل الوحيد اول مالنهار يطلع همشى وانت فكر كويس
سابته وكانت هتخرج من الأوضه بس هو مسك أيدها وقال راحه فين دلوقتى
شيماء بصت على ايده ال مسكتها وقالت هنام فى أوضة الاطفال لحد الصبح
شيماء بقلة حيله ماشى
نامت وهو نام جنبها وشدها فى حضنه وهو حزين على أنها هتفارقه
أستغفروووا
تانى يوم
روان بخبث اكيد انت عايز تعرف انا كلمتك ليه
أسر بنفاذ صبر ياريت بسرعه بس عشان مش فاضى
روان بهدوء ومكر انا عارفه انك كنت بتحب شيماء
أسر پصدمه وتوتر ا ايه ال انتى بتقوليه ده انتى اتجننتى
أسر وقف وقال پحده كلامك كله غلط فى غلط
روان قالت تؤ تؤ خلينا نتفاهم مش كده انا عندى خطه تقدر تخلى شيماء دى تكون ليك من بكره وسليم يكون ليا معايا ولا لاء
أسر بتفكير اتنهد وقال خطة ايه
أسر قعد وروان ابتدت تحكيله خطتها
هاجر_العفيفى
صلوا على شفيعكم
شيماء بدموع بحبه اووى يامريم بحبه
مريم بحزن طيب طالما بتحبيه سبتيه ليه
شيماء بحزن عشان كان نفسى يحبنى بقدر حبى ليه بس هو قلبه مع غيرى
مريم مش هو اعترف ليكى أن هو عايزك
شيماء بتنهيده متردد لسه هو مش عارف هو عايز ايه دلوقتى
أذكروا الله
فى الشركه عند سليم
كان قاعد بيفكر فى شيماء وحزين جدا على بعدها وكان بيفكر هل فعلا بيحبها ولا هو لسه متلغبط بس وصل لحل وهو أن بتوحشه جدا وهى بعيد وبيشتاق ليها عكس روان قليل جدا لو فكر فيها وأتأكد أن هو بيحب شيماء بالفعل
قاطعه صوت خبط على الباب وكان أسر دخل وهو متوتر عكس عادته وقعد على الكرسى قدامه
أسر بتوتر الصراحه كده ياسليم فى حاجه كنت عايز اقولها ليك
سليم بعدم فهم ايه هى
أسر ............
سليم پغضب ايييييه !!!!!
يتبع
ياترى أسر قال ايه لسليم وهينفذ خططته هو وروان ولا ايه توقعاتكم بقا ورأيكم فى رد فعل شيماء ايه مع سليم
شكرا على التفاعل يابنات البارت الرابع
شيماء فتحت ليه وهى لابسه الاسدال وكان باين عليها النوم
سليم بابتسامه بقا يجيلك نوم وانتى بعيد عنى وخاطفه النوم من عينى كده
شيماء فتحت عيونها پصدمه وقالت سليم
دخلت تجرى على الأوضه وهو دخل باستغراب من رد فعلها وضح وقال
دى مجنونه
خرجت بتوتر بعدها وقالت بابا وماما مش موجودين على فكر
سليم بضحك بس انا جوزك مش خطيبك يعنى عادى على فكره
شيماء بغباء اه صح
سليم شدها وقعدها وقعد جمبها وقال بحب وحشتينى
سليم بضحك لاء ياعديمة الرومانسيه
شيماء بضيق اومال ايه بقا وحشتينى والكلام ده
سليم بابتسامه عشان وحشتينى فعلا
شيماء انا لسه سيباك امبارح
سليم ماهى الليله دى عرفتنى أن مقدرش اعيش من غيرك والله
شيماء ماهو ياسخن يابتشرب حاجه سليم انت بتشرب بجد
سليم وهو على وشك البكاء يابنتى بقا ابوس ايدك بطلى فصلان واحد وبيحب فى مراته لازم يكون بيشرب يعنى
شيماء بحزن بيحب فيها ده لو بتحبنى اصلا إنما أنت مش بتحبنى ياسليم
سليم بملل رجعنا تانى لشغل العبط
شيماء پصدمه انا عبيطه ياسليم !!!
سليم بضحك اه ياروح سليم
شيماء فجأه فقدت الوعى
سليم پصدمه بت انتى موتى ولا ايه شيماء
قرب منها وعرف انها فقدت الوعى بس النبض منتظم ابتسم وقال طب كويس وفرتى عليا كتير
شالها بحب ونزل بيها وحطها فى العربيه وهو بيضحك على فعلته وكان بيبصلها طول الطريق بحب وبعد كده افتكر كلام أسر ليه فى المكتب
أسر بتوتر روان ناويه توقع بينك انت وشيماء وكمان تشكك فى اخلاقها عشان انت تطلقها
سليم پغضب اييييييه !!!
قام خرج من المكتب وسليم كان على صډمته وفتح التسجيل وسمع كلام روان وال كانت ناويه تبعت واحد لشيماء عشان تلعب لعبتها سليم قبض پغضب على ايده وقرر يروح البيت عند شيماء ويرجعها بيته عشان تكون تحت عينه بعيد عن أذى روان
رجع من تفكيره وهو بيتوعد لروان بكل شړ
هاجر_العفيفى
أستغفروووا
روان بخبث ألو يا أسر عملت ال قولتلك عليه وروحت لسليم
أسر ايوه
روان وقالك ايه
أسر طبعا اتعصب وكده بس هى اصلا مش فى بيتها شيماء عند أهلها
روان بخبث يعنى خطتنا ماشيه صح روحت طبعا قولتله أن اخلاقها مش كويسه وانك شوفتها بتقابل شاب فى كافيه
أسر بتوتر طبعا قولت كده
روان تمام جه دورى بقا أن أنفذ
أسر پخوف هتعملى ايه
روان بمكر ملكش دعوه بقا انت خلصت ال قولتلك عليه دلوقتى دورى سلام
قفلت فى وشه وهو كان خاېف على صديقه جدا ان حياته تدمر
صلوا على سيدنا محمد
شيماء فتحت عيونها وبربشت برموشها وبعدين قامت بخضه وقالت انا فين انت خطفتنى
سليم بضحك على منظرها خطڤتك!!! انتى فى بيتك ياشوشو والله
شيماء اتعدلت وقالت بتوتر وحده ا انت ازاى تعمل كده وتاخدنى البيت وانت عارف ان مش عايزه ارجع هنا تانى
سليم بندم وحزن سامحيني والله انتى متعرفيش الليله ال فاتت عدت عليا ازاى من غيرك
شيماء بتنهيده اتعودت على وجودى بس و
قاطعها سليم وهو بيقول حبيتك مش اسمه تعود اسمه حب
شيماء بدموع سليم عشان خاطرى كفايه
الباب خبط وهو قام يشوف مين وفتح الباب وشاف روان واقفه
سليم پغضب انتى تانى
روان دخلت بثقه وقالت تؤ تؤ مينفعش تتعامل معايا كده ده انا معايا اخبار تخليك تفوق من الغفلة ال انت فيها
شيماء كانت واقفه تبصلها بعدم فهم
سليم قال بعصبيه لو مخرجتيش من هنا دلوقتى متزعليش من ال هيحصلك
روان طلعت تسجيل وفتحته قدامهم وكان صوت أسر
بقولك بحب شيماء جدا والله ومستعد اعمل اى
حاجه عشانها بس هى توافق على عرضى
شيماء
اټصدمت من الكلام
روان قالت بانتصار ها بقا لسه واثق فى ست الحسن وصاحبك
سليم كان واقف بجمود وبدون رد فعل
شيماء بدموع سليم ده ك كڈب
سليم بعصبيه اخرررررسى
شيماء پصدمه ............
يتبع
ياترى ايه التسجيل ده وفعلا سليم صدق أن فى حاجه بين أسر وشيماء توقعاتكم بقا علشان انزل الاخير
شكرا على التفاعل يابنات البارت الخامس
سليم بعصبيه اخرررررسى
شيماء پصدمه سليم
روان ضحكت بانتصار ووقفت قصادها وقالت خلى عندك كرامه بقا وامشى يعنى بتكلمى صاحبه من وراه وكمان عايزه تكملى معاه يابجاحتك
شيماء اتعصبت من كلامها وقربت عليها ومسكتها من شعرها ووقعتها على الأرض وضړبتها بغل وحقد وهى