اريد طفلا بقلم الكاتبة الكاملة
يعنى لان بنته عجبه ماما وعاوز تقربها من سيف وتجوزهم
ابتسم يوسف بتشفى ...لان اخو زوجته لا يحب هذه الطريقه لزواجطب وانتى راحه تعملى ايه فى عزومه
ضحكت بعفويته المعهودهاظبط الحوار مع ماما ..انت عارف ان الطريقه دى مش هتمشى مع سيف..وماما مش هتعرف تقنعه..وعوزه مسعدتى لان سيف بيحبنى وبيصدق كلامى وبيقتنع بيه
اخذ نفس عميقتمام يا حبيبتى..خلى بالك من نفسك ولو العزومه طويلت باتى وابقى تعالى بكرا برحتك
ابتسمت بفرح و
بحب ماشى يا
حبيبى..خد بالك من نفسك...ومتسهريش كتير ونام بدرى
اتنهد يوسف من ياتى له النوم بعد مكالمه وليد متجغليش بالك بيا ...استمتعى بالعزومه وانبسطى..انا هخلص القضيه ال فى ايدى وهنام على طول.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وجد امل جالسه على الكنبه بشرود وجها يملئه الحزن
سار تجاه وجلس بجانبها بهدوء
يوسف امل
استدر بوجها اليه ونظرت له
يوسف انتى كويسه
اؤمات براسها بهدوء وابعدت نظرها عنه
اغمض عينها بحزن على حالتها المخزيه امل انا عاوز اخدك لدكتور نفسنى ...انتى حالتك مش مريحنى ..وطول الوقت دماغى مشغوله بيكى وخاېف عليكى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ازال دموعها بحزن وامسك يدها وضغط عليها لا مزهقتش ولا عمرى ازهق..ومقدرش اسيبك انتى بقيتى حته منى ومقدرش استغنا عنك
رفعت وجها باتجاه وجه ونظرت لعينه تحاول تصديق حديثه بجد يعنى مش هتسبينى..زى ما مرات بابا قالت
امسك وجها بيده الاثنتين واردف بهدوءانا عوز اعرف يوم مروحت اخدك من بيت بابكى ايه الحصل...ومين العمل فى هدومك كده
بكت بالم على ذكرى هذ الحدث
كانت جالسه على فراش ابيها ومحضتنه صوره ولدها وتبكى بالم وقهر على ولدها الحبيب الذى فقدته فهو كان منبع الحنان والامان لها...دخلت زوجت ابيها غرفتها وجدت امل جالسه على فراشها وتبكى
رفعت نظرها واردفت پبكاءبابا وحشنى وجيت اقعد على سريره شويه واشم ريحته
اردفت زوجت ابيها بصوت عالىما هو ماټ بسبك ..لو مصريش يروحلك مكنيش حصل الحصل وسبنى ومشيه...كل بسبك يا بومه انتى...انتى شؤم على اليعرفك ويدخل حياتك
ازداد بكاء امل
سارت تجاه وامسكتها من شعرها پغضب وانقضت عليا بالضړب ضړبتها بكل غل وحقد وبعدها رمتها خارج البيت وقبل ان تفقل باب البيت اردفت بكره وحقد
زوجه ابيهابكرا المحروس المجوزها يسيبك ويمشى زى كل البيمشى وسيوبكى..بصقت عليها وقفلت الباب فى وجها
اتسعت عين يوسف من ما حدث معها..
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
امل پبكاءانا مش عايزك تعمل حاجه ..انا عوزك جنبى وبس اوعدنى متسبينيش يا يوسف
يوسف اوعدك مش هسيبك.
ابتسمت امل بطمائنها ورفعت نظرها لهاتعشيت ولا لسه
يوسف لا..ياسمين راحت تتعشاء عند مامته ..انا كنت هدرس قضيه بس لقيت نفسى مش قادره اقراء كلمه واحده ..وحولت انام بس لقيت رجلى جايبنى ليكى
ابتسمتها اتسعت على ثغرتها واردفت بحبطب تحب تاكل ايه وانا اعموله ليك
اردف يوسف بعد تفكيراممم..انا بقالى فتره عاوز اكل بيتزا ...بتعرفى تعملى بيتزا
اؤمات براسها اه ... انا هقوم وفى وظرف ساعه يكون قدمك احلى بيتزا لاجمل يوسف فى الكون
واقف يوسف وجذبها واقفها هى الاخرى وانا هاسعدك
رن جرس هاتفها بوصل رساله دس يدها من جيب سرواله وجذب هاتفه واخرجه وجده رساله من ياسمين تخبره بانها ستقضى الليله باكملها فى بيت ولدها..ابتسم بسعاده عارمه..واما هى كانت ترقبه بغيره بسب ارتسم ابتسامته هذه بعد قراءت شى على شاشه هاتفه
اردفت بغيره واضحهانت مبتسم كده ليه ومين البعتلك الرساله المخليه ابتسامتك من الودن دى لودن دى.
ابتسم على على غيرتها الواضحه وحب انا يشاكسهادى واحده معجبه..بعتلى مسج وبتقولى بحبك
احمرا عينها پغضب وبتقولها فى وشى كمان.. وبدات عينها فى سقوط الدموع بحزن .. كادت تمشى لكنها امسكها من ذراعهاانا كنت بهزر ...ايه مبتهزريش يا رمضان
وكزته فى كتفه بغيظلا مبهزريش الهزار البايخ دا...الحاجات دى مفهاش هزار
مد يدها بازله دموعها التى لا يعرف كام مره فى هذه الساعه ازله لها فهى دمعته قريبه وجهازه فى كل وقت لهبوط على خدهاحاضر مش هزر...دى ياسمين بعتلى رساله عشان تقولى هتابت النهارده عند مامتها...بس هو انتى بتغيرى ولا ايه...انها كلامها بغمزه من عينه
تلون وجها بالوان الاحمر واردفت بتوتراا..انا..كن.
ابتسم يوسف على ترددها وتصبغ وجها باللون الاحمر امسك ذقنها باطراف اصعبها ورفع وجها له
يوسف بصلى
نظرت له وتاهت فى بحور عينها
يوسف بهدوءانتى بتغيرى عليا
اردفت بكل حب انا بحبك
جالس على مقعد هزاز فى بهو البيت ماسكا احدى الكتب خاصته وكان شاردا فيها افاق على اليد التى وضعت على عينه
ابتسم بحب وهو يعرف صاحبه هذه اليدكريمه
ابتسمت بغيظنفسى مره